بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم اخوتى
واجهتنا شبهة نصرانية يعترضون عن ما سموه((بلفظ بذئ)) للنبى صلى الله عليه وسلم وحاشاه بالطبع
لنرى الحديث المعترضون عليه
النبي صلى الله عليه وسلم لما أتاه ماعز بن مالك قال: لعلك قبلت أو غمزت أو نظرت قال: لا قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:أنكتها لا يكنى قال: نعم قال: فعند ذلك أمر برجمه
الراوي: عبدا لله بن عباس المحدث: أحمد شاكر - المصدر: مسند أحمد - الصفحة أو الرقم: 4/143
الكثير من النصارى يعترض على كلمة (أنكتها ) ويقولون كيف يقول النبي هذا اللفظ القبيح ؟
وسوف أقوم بالرد على هذا الادعاء الباطل في نقاط :
ألنقطه الأول: هل لفظة( انكتها) لغويا صحيحة ؟
لسان العرب لابن منظور
النيك معروف، والفاعل: نائِكٌ، والمفعول به مَنِيكٌ ومَنْيُوكٌ، والأَنثى مَنْيُوكة، وقد ناكَها يَنيكها نَيْكاً.
والنَّيّاك الكثير النَّيْك؛ شدد للكثرة؛ وفي المثل قال: من يَنِكِ العَيْرَ يَنِكْ نَيّاكا وتَنَايَكَ القوْمُ: غلبهم النُّعاسُ.
وتَنايَكَتِ الأَجْفانُ: انطبق بعضها على بعض. الأَزهري في ترجمة نكح: ناكَ المطرُ الأَرضَ وناكَ النعاسُ عينه إِذا غلب عليها
أذا ألكلمه لغويا ومن خلال اكبر مرجع لغة العرب صحيحة.
ألنقطه الثاني: هل هناك من اعترض على هذه أللفظه في عهد النبي سواء من اليهود أو النصارى أو كفار قريش الذين كان يتربصون بالنبي كل صغيره وكبيره ؟
لا بدليل أن القوم في عهد النبي كان يستخدمونها وكان لفظ طبيعي ولذلك لما قال النبي لم ينكر عليه احد سواء صحابي أو يهودي أو مسيحي أو من قريش التي تتربص بالنبي لان اللفظ كان هم أنفسهم يستخدمونه .
(تَنَايَكَ القوْمُ: غلبهم النُّعاسُ.) .......... وتَنايَكَتِ الأَجْفانُ: انطبق بعضها على بعض
فلماذا تنكرها على النبي ولا تنكرها على العرب جميعا مع صحته لغويا ؟
ألنقطه الثالث : كون هذه أللفظه ألان هيا من الألفاظ القبيحة هذا ليس ذنب النبي ولا ذنب اللغة العربية فالكثير من الألفاظ التي كانت في الماضي عند أهل اللغة لفظا طبيعي وألان أصبح لفظ قبيح .
لسان العرب
العَرْصُ:خشبةٌ توضع على البيت عَرْضاً إِذا أَرادُوا تَسْقِيفَه وتُلْقى عليه أَطرافُ الخشب الصغار، وقيل: هو الحائطُ يُجْعَل بين حائطي البيت لا يُبْلَغ به أَقصاه، ثم يُوضع الجائزُ من طرف الحائط الداخل إِلى أَقصى البيت ويسقّفُ البيتُ كله،
فهذه ألكلمه الآن قبيحة تطلق على الرجل الديوث لكن لغويا تعنى على شئ أخر .
ألنقطه الرابعه : لو فرضنا جدلا أن أللفظه قبيحة ؟
نحن كمسلمين توجد قاعدة فقهيه تقول ( الضرورات تبيح المحذورات ) وهنا النبي في الموقف القاضي الذي يحكم في قضية زنا نضرب مثال نوضح به المعنى .
( لو ذهبت بزوجتك إلى الدكتور من اجل أنها مريضه بالبرد وطلب من زوجتك أن يكشف بعض الأجزاء الحساسة في جسدها ( ثديها مثلا ) هل تمانع طبعا لا .
لاحظ : ( البرد)لا يؤدى إلى الموت أدى إلى (كشف ثديها ) أمام رجل غريب " الدكتور "
( الزنا )يؤدى إلى الموت أدى إلى كلمة ( انكتها )
أذا كان البرد الذي هو غالبا لا يفضى إلى الموت قد أدى بك إلى كشف أماكن حساسة من أجزاء زوجتك
ألا يؤدى الموت الذي كان سيحكم به النبي على ماعز أن ينطق كلمه مثل هذه تحت بند (الضرورات تبيح المحذورات ) .
ولماذا تنكر على النبي ذكر لفظه مثل (انكتها )تحت بند (الضرورات تبيح المحذورات )
ولم تنكر على الدكتور ( كشف ثدي امرأتك ) تحت بند (الضرورات تبيح المحذورات ) .
مع العلم أن كشف ثدي زوجتك اكبر بمراحل كثيرة من ذكر النبي لهذه للفظه .
ألنقطه الخامسة : لماذا استخدم النبي هذه أللفظه بالذات ولم يستخدم لفظها غيرها
لابد أن نعلم جيدا أن( ماعز) قال انه زنا والحكم المترتب عليه هذا الجرم هو الموت فلابد أن يتأكد تمام التأكد انه زنا اى الإدخال والإخراج فالنبي قال عن النظر للنساء انه زنا وقال ملامسة النساء الزنا فهل هناك كلمه تقطع كل هذا
وتكون ألكلمه بمعنى الإدخال والإخراج تعالوا لنرى :
كلمة (أضاجعتها) :لا تؤكد الزنا فضاجعتفلانا أي رقدت معه في نفس المضجع وليس بالضرورة أنني لامسته
كلمة (أزنيت بها) : لا تؤكد الزنا فالقبلةواللمسة والمداعبة والنظر بشهوة من أفعال الزنا لكنها موجبة للتعزير وليسالحد.
كلمة (أواقعتها) : أو (أوطئتها): أيضا لاتؤكد الزنا فقد يقع الرجل على المرأة ويعتليها ولكن لا يولج ذكره فيها وهذا أيضا لايقام به الحد بل يطبق عليه التعزير المغلظ.
كلمة (أجامعتها) أو (أعاشرتها) : يندرج تحتهاوصف جميع أشكال العلاقة الجنسية وقد يتم الجماع أو المعاشرة بدون الإدخال أو الإخراج
لاحظ انه ليس هناك كلمه توازى الزنا بمعناه المتعارف ألا ( انكتها ) ولذلك في رواية أخرى عند النسائي قال النبي
) هل أدخلته وأخرجته ؟ قال نعم)
المصدر
سبيل الاسلام للرد على الشبهات
السلام عليكم اخوتى
واجهتنا شبهة نصرانية يعترضون عن ما سموه((بلفظ بذئ)) للنبى صلى الله عليه وسلم وحاشاه بالطبع
لنرى الحديث المعترضون عليه
النبي صلى الله عليه وسلم لما أتاه ماعز بن مالك قال: لعلك قبلت أو غمزت أو نظرت قال: لا قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:أنكتها لا يكنى قال: نعم قال: فعند ذلك أمر برجمه
الراوي: عبدا لله بن عباس المحدث: أحمد شاكر - المصدر: مسند أحمد - الصفحة أو الرقم: 4/143
الكثير من النصارى يعترض على كلمة (أنكتها ) ويقولون كيف يقول النبي هذا اللفظ القبيح ؟
وسوف أقوم بالرد على هذا الادعاء الباطل في نقاط :
ألنقطه الأول: هل لفظة( انكتها) لغويا صحيحة ؟
لسان العرب لابن منظور
النيك معروف، والفاعل: نائِكٌ، والمفعول به مَنِيكٌ ومَنْيُوكٌ، والأَنثى مَنْيُوكة، وقد ناكَها يَنيكها نَيْكاً.
والنَّيّاك الكثير النَّيْك؛ شدد للكثرة؛ وفي المثل قال: من يَنِكِ العَيْرَ يَنِكْ نَيّاكا وتَنَايَكَ القوْمُ: غلبهم النُّعاسُ.
وتَنايَكَتِ الأَجْفانُ: انطبق بعضها على بعض. الأَزهري في ترجمة نكح: ناكَ المطرُ الأَرضَ وناكَ النعاسُ عينه إِذا غلب عليها
أذا ألكلمه لغويا ومن خلال اكبر مرجع لغة العرب صحيحة.
ألنقطه الثاني: هل هناك من اعترض على هذه أللفظه في عهد النبي سواء من اليهود أو النصارى أو كفار قريش الذين كان يتربصون بالنبي كل صغيره وكبيره ؟
لا بدليل أن القوم في عهد النبي كان يستخدمونها وكان لفظ طبيعي ولذلك لما قال النبي لم ينكر عليه احد سواء صحابي أو يهودي أو مسيحي أو من قريش التي تتربص بالنبي لان اللفظ كان هم أنفسهم يستخدمونه .
(تَنَايَكَ القوْمُ: غلبهم النُّعاسُ.) .......... وتَنايَكَتِ الأَجْفانُ: انطبق بعضها على بعض
فلماذا تنكرها على النبي ولا تنكرها على العرب جميعا مع صحته لغويا ؟
ألنقطه الثالث : كون هذه أللفظه ألان هيا من الألفاظ القبيحة هذا ليس ذنب النبي ولا ذنب اللغة العربية فالكثير من الألفاظ التي كانت في الماضي عند أهل اللغة لفظا طبيعي وألان أصبح لفظ قبيح .
لسان العرب
العَرْصُ:خشبةٌ توضع على البيت عَرْضاً إِذا أَرادُوا تَسْقِيفَه وتُلْقى عليه أَطرافُ الخشب الصغار، وقيل: هو الحائطُ يُجْعَل بين حائطي البيت لا يُبْلَغ به أَقصاه، ثم يُوضع الجائزُ من طرف الحائط الداخل إِلى أَقصى البيت ويسقّفُ البيتُ كله،
فهذه ألكلمه الآن قبيحة تطلق على الرجل الديوث لكن لغويا تعنى على شئ أخر .
ألنقطه الرابعه : لو فرضنا جدلا أن أللفظه قبيحة ؟
نحن كمسلمين توجد قاعدة فقهيه تقول ( الضرورات تبيح المحذورات ) وهنا النبي في الموقف القاضي الذي يحكم في قضية زنا نضرب مثال نوضح به المعنى .
( لو ذهبت بزوجتك إلى الدكتور من اجل أنها مريضه بالبرد وطلب من زوجتك أن يكشف بعض الأجزاء الحساسة في جسدها ( ثديها مثلا ) هل تمانع طبعا لا .
لاحظ : ( البرد)لا يؤدى إلى الموت أدى إلى (كشف ثديها ) أمام رجل غريب " الدكتور "
( الزنا )يؤدى إلى الموت أدى إلى كلمة ( انكتها )
أذا كان البرد الذي هو غالبا لا يفضى إلى الموت قد أدى بك إلى كشف أماكن حساسة من أجزاء زوجتك
ألا يؤدى الموت الذي كان سيحكم به النبي على ماعز أن ينطق كلمه مثل هذه تحت بند (الضرورات تبيح المحذورات ) .
ولماذا تنكر على النبي ذكر لفظه مثل (انكتها )تحت بند (الضرورات تبيح المحذورات )
ولم تنكر على الدكتور ( كشف ثدي امرأتك ) تحت بند (الضرورات تبيح المحذورات ) .
مع العلم أن كشف ثدي زوجتك اكبر بمراحل كثيرة من ذكر النبي لهذه للفظه .
ألنقطه الخامسة : لماذا استخدم النبي هذه أللفظه بالذات ولم يستخدم لفظها غيرها
لابد أن نعلم جيدا أن( ماعز) قال انه زنا والحكم المترتب عليه هذا الجرم هو الموت فلابد أن يتأكد تمام التأكد انه زنا اى الإدخال والإخراج فالنبي قال عن النظر للنساء انه زنا وقال ملامسة النساء الزنا فهل هناك كلمه تقطع كل هذا
وتكون ألكلمه بمعنى الإدخال والإخراج تعالوا لنرى :
كلمة (أضاجعتها) :لا تؤكد الزنا فضاجعتفلانا أي رقدت معه في نفس المضجع وليس بالضرورة أنني لامسته
كلمة (أزنيت بها) : لا تؤكد الزنا فالقبلةواللمسة والمداعبة والنظر بشهوة من أفعال الزنا لكنها موجبة للتعزير وليسالحد.
كلمة (أواقعتها) : أو (أوطئتها): أيضا لاتؤكد الزنا فقد يقع الرجل على المرأة ويعتليها ولكن لا يولج ذكره فيها وهذا أيضا لايقام به الحد بل يطبق عليه التعزير المغلظ.
كلمة (أجامعتها) أو (أعاشرتها) : يندرج تحتهاوصف جميع أشكال العلاقة الجنسية وقد يتم الجماع أو المعاشرة بدون الإدخال أو الإخراج
لاحظ انه ليس هناك كلمه توازى الزنا بمعناه المتعارف ألا ( انكتها ) ولذلك في رواية أخرى عند النسائي قال النبي
) هل أدخلته وأخرجته ؟ قال نعم)
المصدر
سبيل الاسلام للرد على الشبهات
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ^^
ردحذفاخي الكريم ..
أنا واثق 100% بأن رسول الله صلى الله عليه وسلم يتكلم بلغة عربية فصحى ..
وعندما بحثت في كتاب لسان العرب بنفسي وجدت أن كلمة ( ناك ) دارج في باب اللغة العامية وليس الفصحى ..
نرجوا منك أخي الكريم البحث بنفسك عن هذه الكلمة ولا تستقبل أو تنسخ أقوال شخص غيرك : )
أم هل تظن بأن الرسول صلى الله عليه وسلم يتكلم باللغة العامية ؟
أتمنى أن أجد ردك بعدما تبحث في كتاب لسان العرب عن صحة لفظ ( أنكتها ) ضمن اللغة الفصحى وليست العامية ..
حقيقة استغربت من قولكم هل تمانع من كشف الدكتور على ثدي زوجتك طبعا لا !!!!!!
حذفقبح الله مقالكم بل أمانع وسيمانع كل رجل حر غيور بل وسأمانع اصلا مجرد ذهابها إلى طبيب .. لهذه الدرجة انعدمت الغيرة ولاحول ولاقوة الا بالله .. بصراحة كلام في جملته يؤدي إلى المعنى المقصود باستثناء هذا الاستشهاد الغبي المستفز مع احترامي لكم
نعم قد أساء التمثيل و لكنه أصاب فيما غيره .. و لو قال/ لو أن زوجتك ستموت و ليس من خيار إلا هذا الطبيب لكن أزكى و أطهر .. و الله ولي التوفيق
حذفكس خواتكوا
حذفليس بالضرورة ان يكون الطبيب ذكرا
حذفكلمة فصحى يامجموعة غربان وليست عامية الاصل تعلموا قبل ان تتكلموا انتم حقا لاتستحقون ان تكونوا عربا
حذففي الردود هجوم على الشارح بمثل الزوجة تطلع الطبيب على ثديها و واضح مقصود المثل ان يكون مرض شديد لا يستغنى فيه عن طبيب ولا يتوفر إلا طبيب ذكر فيرخص عند الاضطرار كشف العورة
حذفوقد يحصل ذلك كثيرا
وقد يحصل في الولادة الكشف عن اكثر من ذلك
فبلاش هبل
هل يمنع ان تكون الكلمة دارجة في باب اللغة العامية وهي كلمة عربية فصحي ؟
ردحذف(ناكَ) العيب ليس فى الكلمة ولكن فى إستخدامها العامى السيئ ,وهى تحمل معنى الوطئ أو الجماع ,وهو أحد معانيها باللغة العربية ,والأصل فى هذا المعنى فى العربية الفصحى ,أن فيه مواراة ,تورية ,مثل كلمة جماع , لكن كثرة الإستخدام العامى لها فى حالة اتيان رجل إمرأة بدون زواج أى زنا بها ,واستخدامها كوسيلة سب وشتم , أضفى عليها دلالة لم تكن للكلمة فى اللغة العربية ,فافتقدت فى العامية التورية فى معناها وصارت عندما تنطق تشير لعلاقة غير شرعية بين رجل وإمرأة , وتعنى السب والشتم , على العموم ,فصارت خادشة
حذفولو أن كلمة (جامع) استخدمت مكان(ناك) فى اللغة العامية لكان مصيرها هو مصير(ناك)
ولصار معناها لاتورية فيه(كلام على المكشوف وليس على المدارى زى مابقولوا بالعامية)
لأنك حينما تراعى عدم خدش الحياء تتكلم بتورية(على المدارى بالعامية)..وهذا كان حال كلمة (ناك) فى اللغة العربية الفصحى مثل (جامع) والتى حولها (ناك)الاستخدام العامى الى كلمة صريحة الدلالة لاتورية فيه.فما ذنب اللغة العربية .
ففى لسان العرب تحت مادة نكح نرى من معنى الكلمة:-
وناكَ المطرُ الأَرضَ، وناك النُّعاسُ عينَه إِذا غَلب عليها.
وتَنَايَكَ القوْمُ: غلبهم النُّعاسُ.
وتَنايَكَتِ الأَجْفانُ: انطبق بعضها على بعض. الأَزهري في ترجمة نكح: ناكَ المطرُ الأَرضَ وناكَ النعاسُ عينه إِذا غلب عليها.
فهى تستخدم لأكثر من معنى وفى حالة الرجل والمرأة إذا وطئها لو قلت باللغة العربية هل نكتها؟ فالمعنى هل غلبت عليها,أو إطبقت عليها؟
وان يغلب رجل على إمرأة أو يطبق عليها فهو قد لامسها ملامسة الجفون لبعضها فيكون قد و طئها وجامعها ..المعنى فيه توريه(على المدارى بالعامية)
** فإذا تعددت معانى الكلمة الواحدة فى اللغة العربية الفصحى,وانت تتعامل مع نص عربى فصيح كالقرآن أو الحديث النبوى, أ و حتى غيرهما من النصوص العربية , كان الحكم على المعنى المُراد من منظور اللغة العربية الفصحى,(اللغة التى كُتِبَ بها القرآن والحديث النبوى) وكل ماكُتِبَ بها, وهو سياق الكلام والقرائن الدالة عليه ,فى النص وليس المعنى العامى السائد.
حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مُحَمَّدٍ الْجُعْفِيُّ حَدَّثَنَا وَهْبُ بْنُ جَرِيرٍ حَدَّثَنَا أَبِي قَالَ سَمِعْتُ يَعْلَى بْنَ حَكِيمٍ عَنْ عِكْرِمَةَ عَنْ ابْنِ عَبَّاسٍ رَضِيَ اللَّهُ (http://www.way2sunnah.com/vb/f43/1356/)عَنْهُمَا قَالَ لَمَّا أَتَى مَاعِزُ بْنُ مَالِكٍ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ (http://www.way2sunnah.com/vb/f43/1356/)عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ لَهُ لَعَلَّكَ قَبَّلْتَ أَوْ غَمَزْتَ أَوْ نَظَرْتَ قَالَ لَا يَا رَسُولَ اللَّهِ قَالَ أَنِكْتَهَا لَا يَكْنِي قَالَ فَعِنْدَ ذَلِكَ أَمَرَ بِرَجْمِهِ
أشعر أننى مرتاح لفكرة أن الرسول لم يستخدم هذا اللفظ بالرغم من علمي أن الكثير من الكلمات يتبدل معناها بمرور الوقت. فمثلا كلمة shit أصبحت تعني استهجان الحدث بالرغم من استمرار المعنى الأساس وهو...
ردحذفأعتقد أن راوي الحادثة (التاريخي) هدفه هدفان: الأول إثبات اتباع محمد (صلى الله عليو وسلم) لشريعة اليهود (برجم الزاني)، و الثاني بذاءة الألفاظ التي استخدمها الرسول، وما كان الرسول بذيئا.
عجبا ً لما تقول !!!
حذففماذا تقصد براوى الحديث ؟ هل هو الأول وهو عبد الله بن عباس أم البخارى وأحمد بن حنبل وغيرهما ؟
وهل شريعة اليهود التى نزل بها موسى عليه السلام وفيها الرجم - كما تقول - وضعها اليهود من عند أنفسهم ؟ أم جاء بها موسى من عند الله عز وجل ؟
وإذا كان اليهود قد وضعوها ، فلماذا يتركونها الآن ولا يطبقونها ؟؟
راجع عقلك يا أخى ورتب الأمور بشكل صحيح .
وما دخلنا بكلمة shit الاعجمية ياجهلون
حذفكنت فى ليبيا منذ فترة قريبة .
ردحذفوكانت النساء الكبيرة هناك إذا سألتها عن حالها أم زوجها وأولادها وأحفادها تجيب : والله منيكة اليوم يا ولدى .
وهى تقصد كما بلهجتنا المصرية " مقريفة " بمعنى متضايقة ومنكدة .
فلفظة "النيك" وإن كانت عندهم بمعناها المعروف فى كل الدول العربية إلا أن لها معنا ً آخر متداول بين الشعب الليبى .
فأرجوا أن تكونوا قد فهمتم أن بعض الألفاظ فى بعض المجتمعات أو الأزمنة يختلف تداوله بين الناس ، فما كان منكرا ً بالأمس يصير معتادا ً اليوم والعكس بالعكس .
تكدب يافاسق ياحيوان في ليبيا زي باقي الدول العربية هده كلمة محضوره ومستحيل ان مراءة عندنا تقول كلمة زي هادي ياكلب امسح هدا الكدب يا بغل
حذفلا تقذفه يا اخي و احسن الضن يمكن منطقة محددة في ليبيا او قرية صغيرة فقط تقول هذه الجمبة
حذفلو سكتت أحسن من هاذ التبرير الفاشل
ردحذفالأولى كلمة (ناك) كلمة عامية وليست فصحى و في عهد النبي لم تكن هناك العامية أو اللهجة كانو يتكلمون اللغة العربية الفصحى
ثانيا القرآن الكريم يقول ( وإنك لعلى خلق عظيم ) و النبي أخلاقه لا تسمح له بذكر هذه الكلمة و هناك عدة طرق كان من الممكن أن يسأله بها مثلا يقول له هل وقعت علاقة جنسية بينكم ؟ هل حصل جماع ؟؟ و هناك عبارات كثيرة و تلميحات عديدة
شيء آخر القرآن يقول ( و إنك لعلى خلق عظيم) شلون النبي يتلفظ بهيك لفظ يعني أنا لو رحت قابلت شيخ وجه لوجه أو رجل أو حتى إمرأة أسألها عن هذا الحديث أستحي بأن أتلف بهذه الكلمة بل أحاول التلميح أو أكتب الحديث في ورقة و أقول لها أفرئيه هل أنا أكثر حياء و حشمة من النبي
و كلمة ( ناك ) كلمة قبيحة جد قبيحة و مخلة بالآداب و الحياء و ليست أصلا من اللغة الفصحى فهي عامية
ليس عيب أن تفندو هذا الحديث فإنه يسيء للنبي وليس أي حديث صحيح معناه النبي قاله
تفضل اقرأ هذا البحث
حذفhttp://bayanelislam.net/Suspicion.aspx?id=03-02-0040
تعلم أكثر يابني مازلت بعد لم تريش
حذفتحت اى بند من البنود سواء قال الرسول هذه الكلمة ام لم يقلها فكل متحدث منكم يفند أقواله حسبما أوتى من فكر أو علم .لكنى ارفض كل الرفض الإساءة للآخر وعدم احترام الرأى الآخر.
ردحذففمثلا كلمة مثل هذه الكلمة استخدمهاالرسول(صلى الله عليه وسلم)ام لم يقلها فالعبرة بسلوكياتنا فى فهم الدين.الدين أخلاق وقيم جاء به صاحب الخلق العظيم من رب اعظم.
هل ماعز مجرم
ردحذفكلمة انكتها أرى انها الكلمة المناسبة الوافية الكافية فى هذا الموضع بغض النظر عن المفهوم الشعبي لها
ردحذفمثلا كلمة خول التى تستخدم كشتيمة لم أجد لها معنى فى قواميس اللغة يدل على المفهوم الشعبي لها إنما لها معان أخرى
ردحذفلا حول ولا قوة الا بالله لماذا لم يقل الرسول عليه السلام اباشرتها كما قال الله في كتابه الان باشروهن وان كانت لغة كما تدعون لوجدت في القران استغفر الله ان هذه الكلمة مفتعلة ولا اصل لها من الصحة ولا اصل لهذا الحديث انما انزل القران بالعربية ايعقل ان الله العظيم تخفى عنه ياتي زمان وترجع هذه الكلمة عيبا
ردحذفمثل كلمة نكاح أخي ... عيب في العامية عندنا
حذفتفضل اقرأ هذا البحث يفيدك
http://bayanelislam.net/Suspicion.aspx?id=03-02-0040
لو عبر السنين الناس استخدمت كلمة المباشرة بدون حياء للشتيمة لكنت اليوم تقول لماذا قال باشرتها ولم يقل انكتها الزمن هو يلي خلاها كلمة سيئة وانما هي كلمة تحمل معنى لفعل مشروع بين زوجين يعني الآن الناس كيف بتحكي هالكلمة بالشتيمة جرب انك تستخدم كلمة مباشرة مكانها رح توصل لنفس النقطة
حذفاصلا هي ليست كلمه قذره هي تعني الجماع يعني لكن يفضل قولها بين المتزوجين وليس في المجالس او الشوراع الزوج يطلب من زوجته العلاقه بهذه الكلمه والزوجه كذلك اذا مالعيب ؟ يعني تقول جامعني او هو يقول اجامعك بل تزيد من اثارتهم هذه الكلمه
حذفصدق رسول الله
ردحذفالشبهة دي انت اللي اخترعتها من دماغك اكيد
ردحذفالا زوجتي. .....كل الشروحات صحيحه ولا نجد ان هناك أوسع منها. الا هذه القاصمة التي افرغت الموضوع من حلاوته.
ردحذففي القران قال الله الزاني والزانيه ولم يقل النايك والمنيوكه، فكلمة ازنيت بها كافيه لاقامة الحد ،، فلا تتقولون على رسول الله صلى الله عليه وسلم
ردحذفتب
ردحذفكلام النبي صحيح وهذه اقوى كلمة تغبر عن الزنا ولكن مجتمعنا العربي أخذ هذه الكلمه لأغراضه الشخصيه
ردحذفنَّ ماعزَ بنَ مالكَ أتَى النَّبيَّ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ ، فقالَ لَهُ : لعلكَ قبَّلتَ أو لَمستَ أو غَمزتَ . قالَ لا . قالَ :فعلتُ كَذا وكَذا ؟ لا يُكنِّي . قالَ : نعم . فأمرَ برجمِهِ
ردحذفالراوي : عبدالله بن عباس لذلك ربما ربما دس احدهم كلمة اكتها والدليل بقاء كلمة لا يكني والله اعلم